أنغست بورديغيرا 1887

تقع هذه المدينة الريفية في بورديغيرا بإيطاليا، وكانت تُعرف ذات يوم بأنها واحدة من أكثر الوجهات المرموقة والفاخرة في القارة. كان من بين عملاء أنغست السابقين شخصيات ملكية أوروبية ومستثميرين في الصناعة أمريكيين ومشاهير أثرياء. وفي هذا الصدد، تقوم شركة "أنغست العقارية" (Angst real estate company) بتطوير عقار جميل إلى جانب مبنيين تاريخيين في الموقع، بمساحة إجمالية تبلغ 130,000 قدم مربع. وبمجرد اكتماله، سيستعيد هذا المبنى الأيقوني جاذبيته ويستقطب زبائنه المرموقين.

ستقدم عملية تجديد المبنى وإعادة تطويره تصميماً عصرياً ومرافق حديثة مع الحفاظ على أهميته التاريخية وسلامته من خلال الحفاظ على السمات المادية للوحدة الإنشائية، بما في ذلك حدائقه النباتية الواسعة التي سيتم استعادتها بالكامل لتعود إلى عظمتها السابقة. وتهدف عملية التجديد إلى إعادة إحياء المبنى الفاخر مع الحفاظ على عناصره المعمارية التاريخية وتفاصيل مناظره الطبيعية.

تقوم شركةAngst real estate company بتطوير العقار المهجور، إلى جانب المبنيين التاريخيين في الموقع، على مساحة إجمالية تبلغ 130,000 قدم مربع. وبمجرد اكتماله، سيستعيد هذا المبنى الأيقوني جاذبيته ويستقطب زبائنه المرموقين.

ستقدم عملية تجديد المبنى وإعادة تطويره تصميماً عصرياً ومرافق حديثة مع الحفاظ على أهميته التاريخية وسلامته من خلال الحفاظ على السمات المادية للوحدة الإنشائية، بما في ذلك حدائقه النباتية الواسعة التي ستتم استعادتها بالكامل لتعود إلى عظمتها السابقة. وتهدف عملية التجديد إلى إعادة إحياء المبنى الفاخر مع الحفاظ على عناصره المعمارية التاريخية وتفاصيل مناظره الطبيعية.

بدأت عملية الترميم من هيكل فندقي، وإن كان مدمراً (حوالي 75 مكاناً فاخراً للإقامة)، تحت إشراف دقيق من هيئة الإشراف على الآثار والفنون الجميلة والمناظر الطبيعية لمقاطعتي إمبيريا وسافونا، في أوائل عام 2018 وهي جارية حالياً. ويتميز المجمع التاريخي بطابق قبو مع هيكل جانبي تحت الأرض أيضاً مخصص للأقبية ومرائب السيارات المرافقة للشقق. وسيكون للطابق الأرضي حتى الخامس استخدام سكني. كما يحافظ الطابق الثاني، بالإضافة إلى بعض الشقق الجديدة، على الردهة والقاعات الأثرية التي تشكل بعد ترميمها بشكل صحيح أجزاءً مشتركة قيّمة. ويكتمل المبنى التاريخي بالطابق العلوي (السادس) المخصص ليكون بنتهاوس مع شقتين بقيمة كبيرة.

تقع بورديغيرا على بُعد 40 دقيقة فقط من مطار نيس الدولي وساعة واحدة من مطار جينوفا الدولي، مما يجعلها موقعاً مناسباً للسكن أو وجهة لقضاء العطلات للعملاء الأوروبيين والدوليين المميزين. كما أن المدينة في سبيلها لمضاعفة حجم المرسى الخاص بها لتوفير وصول أفضل للقادمين على متن السفن الخاصة أو التجارية.